حدث فى مثل هذا اليوم:21 يناير

أحداث

الأوكسجين والنيتروجين

في مثل هذا اليوم21 من يناير عام 1777 أطلق انطوان لوران دي لافوازيه مؤسس الكيمياء الحديثة ـ لفظ أوكسجين على الهواء الحيوي (والترجمة الحرفية للفظ تعني الذي ينتج حمضا). وأطلق لفظ آزوت (نيتروجين) على الهواء غير الحيوي (والترجمة الحرفية لكلمة آزوت تعني الذي لا تقوم عليه الحياة). ومنذ عام 1772، أثبت الطبيب والكيميائي ”دانيال راذرفور اكتشاف النيتروجين.

المؤتمر الاسلامى العالمى بالكويت

فى مثل هذا اليوم 21 من يناير عام 1992 اصدر المؤتمر الاسلامى العالمى بالكويت اعلانا رسميا بتجريم الرئيس العراقى صدام حسين و تحذيرة من استمرار احتجازة للمعتقلين و الاسرى الكويتيين .

قرار مجلس الأمن الدولي حول لوكيربي

في مثل هذا اليوم 21 يناير 1992م اصدر مجلس الأمن الدولي القرار رقم 731 الذي يشير فيه إلى تورط موظفين ليبيين في حادث لوكيربي .



وفيات


وفاة محمد بن يوسف بن هود المتوكل

في مثل هذا اليوم 21 من يناير 1138م توفى محمد بن يوسف بن هود المتوكل، المعروف بابن هود، ظهر في مرسيه بالأندلس، وخرج على سلطان دولة الموحدين التي كانت تحكم الأندلس، وأعلن تبعيته للدولة العباسية، غير أن دولته لم يطل أمدها سوى تسع سنين وبضعه أشهر.



وفاة الكاتب البريطاني جورج أورويل

في مثل هذا اليوم21 من يناير 1950م توفى الكاتب البريطاني جورج أورويل وهو كاتب ساخر قد ولد في الهند سنة 1903م، واشترك في الحرب الأهلية الأسبانية، اشتهر بروايتيه "مزرعة الحيوانات" التي ينتصر فيها للحرية الفردية ورواية "سنة 1984م وقد ترجم هذا العملان إلى العربية.

وفاة الخطاط النابه سيد إبراهيم

في مثل هذا اليوم21 من يناير 1994م توفى الخطاط النابه سيد إبراهيم، أحد عمالقة فن الخط في القرن العشرين، كان إلى جانب موهبته في الخط شاعرا جيدا، وولد سيد إبراهيم بحي القلعةالشهير بالقاهرةفي (ربيع الأول 1315هـ/أغسطس 1897م)، وتفتحت عينه على الآثار الإسلامية التي يمتلئ بها الحي العريق، بدأت رحلة سيد إبراهيم مع الخط من خلال البيئة الغنية بالآثار الإسلامية التي كان يعيش فيها، وكانت الخطوط التي تزين المساجد والمباني الأثرية في حي القلعة أول درس يتلقاه في فن الخط، وتأثر أيضا بصفة خاصة في بداية حياته الفنية بخط الثلث المكتوب على "سبيل أم عباس"، الذي أبدعه الخطاط التركي عبد الله بك زهدي، كما درس الخط في كلية دار العلوم، وفي قسم الدراسات العربية بالجامعة الأمريكية، وفي معهد المخطوطات العربية التابع لجامعة الدول العربية.